رواية الرمق الأخير للكاتبة شمس العراقية الفصل التاسع

رواية الرمق الأخير للكاتبة شمس العراقية الفصل التاسع

رواية الرمق الأخير للكاتبة شمس العراقية الفصل التاسع

فيصل
هو لازم اداومين وك أشوفها وآگفه
اي لعد شلون دآرستي أهہم من گلشي
بعدني ما شبعت منج ومن وجودج يمي
حرت شنو اجاوبه حك لحيته تقرب عليه رفعت حنجي بيده بقيت أباوع بعيونه رجع اردف
الله كريم تدللين
عافني وراح يارب يوافق رتبت الغرفة نزلت بيدي ملابسي هما بالصاله كبالي شكد فشله هسه كعدوا بالاستقبال دخلت وقفلت الباب وراي خفت منه يدخل...
طلعت من الحمام صارت بوجهي عمتي فززتني
مديحه هلأ بالعروسه شلونج.

الطاف هلأ بيج عمه الحمدلله
عيني لبسي شئ مرتب وساعدي حياة بالغدا اخواتي جايات يباركن الج
أي أن شاء الله من رخصتج صعدت بدلت خليت مكياج خفيف وانفتح الباب دخل هو لازمني من ظهري واني ارتب شالي وهو يطبع قبلاته بشغف ثولني ولا أعرف ارتب شالي فيصل لازم انزل تأخرت
فيصل هسه وكتهن لا تنزلين ما عليج عود اني أفهم امي ابقي يمي،!
الطاف لا ما يصير من أول يوم واغلس على الكلام هم تكول ما تحترم عيب.

فيصل معدله بس وكحه اريدج هيج بس لسانج اخ منه أكصه ترى
ماشي بلعت ريك أول مره يمتلگني شعور الخوف بوجوده كلامه يسيطر على الشخص، نزلنا دخلت المطبخ خطيه مسويه كلشي حياة من نوع هادئة وفقيره لاحظت عليها بهالبيت بنتها وغرفتها وبس حتى ما تختلط وياهم عازله نفسها أما أخته الثانيه لحد الان ما شفتها مدري وين أريد اسأل خاف يكولون حشريه هي تجي وين تروح قابل.

صار وقت الغده انفتح الباب نسوان ثلاثة هنا وبناتهن طلعت عمتي تستقبلهن واني وياها سلمت عليهن زين نظرتهن حلوه وحده منهن كالت
ورده ورده تخبل ما شاء الله ديري بالچ عليها ولج مديحه
ضحكنا دخلوا الاستقبال وجهزنا السفره وهو أجه جايب عصائر وكيك اخذتهن منه وكعدنا نتغدا سوه أني أگلت لأن جوعانه واجواءهم حلوه يحجون بينهم بس حياة ساكته أبد ما تشارك همست إله حياة ليش ما تحجي قصدي ما تشارك.

فيصل هي هيج طبيعتها ما الج شغل أنتِ
الطاف كمت قبلهم هو گلب عيونه عليه غسلت رحت أحضر الچاي بديت اغسل المواعين اجه تخصر گبالي.

الفصل التالي
جميع الفصول
روايات الكاتب