تسجيل الدخول

اسم الدخول:
كلمة المرور:

إذا لم تكن مسجل معنا وترغب في ذلك اضغط هنا:
التسجيل
رسالة إدارية
لا يُمكنك الإجابة على سؤال إلا إذا قمت بتسجيل الدخول

وضعية ادماجية عن قدوة حسنة وسيئة

سؤال من طرف: بيت الحكمة
إجابة من طرف: جيهان
القدة الطيبة والاسوة الحسنة لها شان كبير واثر عميق في نفس الانسات وسبب في نجاحه وللقدوة الحسنة اهمية في حياة الفرد والمجتمع فالرفيق الصالح للتلميذ يعينة على دراسته والرفيق الصالح للتاجر يمنعه من الغش والرشوة لذا فان الرسول صلى الله عليه وسلم هو قدوة المؤمنين فب اخلاقه وافعاله قال الله تعالى لقد كات لكم رسول الله اسوة حسنة لمن كان يرجو الله
إجابة من طرف: وفاء
للقدوة الحسنة اهمية في حياة الفرد و المجتمع ذلك ان المثال الحي للكمال الانساني يثير فيل النفس قدرا كبيرا من الاستحسان و الاعجاب و التقدير و المحبة فالانسان العاقل لا يقبل لنفسه ان يسير في الحياة دون مرشد او راءد فقال ص المرء على دين خليله فلينظر احدكم من يخالل
إجابة من طرف: جيهان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "انما مثل الجليس الصا لح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكبير فحامل المسك اما ان يحذيك واما ان تبتاع منه واما ان تجد منه ريحا طيبة ونافخ الكير اما ان يحرق ثيابك واما ان تجد منه ريحا خبيثة"تعتبر القدوة المثال الحي للكمال الانساني فهي تثير في النفس الاعجاب والتقدير كما انها تعطي للاخرين قناعة بان بلوغ الفضائل امر ممكن لكن ليس كل قدوة فالقدوة نوعان قدوة حسنة وقدوة سيئة والانسان العاقل يعرف كيف يختار لنفسه قدوة ومثل والرسول صلى الله عليه وسلم افضل قدوة للمسلمين لقوله تعالى "لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الاخر وذكر الله كثيرا
إجابة من طرف: أكرم
ان قدوة حسنة اهمية في لاحياة فرد ذلك ان مثال حي لكمال انساني يثير في نفس قدرا كبيرا من استحسان واعجاب وتقدير ومحبة كما ان قدوة حسنة تعطي لاخرين قناعة بان بلوغ هذه الفضاءل من لامور الممكنة وليست مستحيلة
إجابة من طرف: وفاء
القدوة الطيبة و الاسوة الحسنة لها أثر في نفس. الانسانوهي إتباع الاخر علي الحالة التي يكون عليها؛ويجب ان نصاحب رفاق الخير فالرفيق الصالح للتلميذ يعينه في دراسته ونجاحه وتفوقه وينبغي أن يكون الصديق القدوة
إجابة من طرف: أكرم
حسن الخلق معناه بشكل إجمالى حسن التعامل سواءً أكان ذلك بطلاقة الوجه أو ببذل المعروف أو حتّى بكف الأذى عن الناس، وحسن الخلق له أهميّة كبيرة في الاسلام العظيم؛ حيث إنّ الاسلام قد حث الناس على التخلق بالخلق الحسن، بل إنّ أفضل الأخلاق أخلاق الإسلام التي يجب أن يتمثل بها المسلمين. حسن الخلق يكون بحلاوة اللسان واحتمال الأذى والصبر عليه، وقد كان النبي صلىّ الله عليه وسلـم قد أوصى أبو هريرة بوصيّة عظيمة جليلة ذات يوم، فقال له صلّى الله عليه وسلـم: (يا أبا هريرة، عليك بحسن الخلق)، فقال أبو هريرة للنبيّ عليه الصلاة والسلام وما حسن الخلق يا رسول الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلـم: ( أن تصل من قطعك وأن تعفوا عمّن ظلمك وأن تعطي من حرمك). حثّ النبي صلى الله عليه وسلـم المسلمين عامّةً بهذا الحديث على أن يتخلّقوا بالأخلاق الحميدة وأن يعاملوا الناس بالحسنى؛ حيث وضّح رسول الله صلى الله عليه وسلـم مكارم الأخلاق للناس والتي هي من أهم وأجمل الصفات التي لازمت الأنبياء والصدّيقين والشهداء والصالحين، فبها ينال أصحاب الصلاح الدرجات، وبها تُرفع مقاماتهم في الدنيا والآخرة. خصّ الله تبارك وتعالى آخر الأنبياء محمّد صلّى الله عليه وسلـم بهذا الفضل الكبير وهو فضل جمع محامد الأخلاق ومحاسن الآداب، فقال الله عزّ وجل في كتابه الكريم واصفاً حبيبنا وسيّدنا محمد صلى الله عليه وسلـم بقوله: (وإنك لعلى خلقٍ عظيم)، وقد دلّت هذه الآية الكريمة على أنّ رسول الله محمد صلى الله عليه وسلـم قد تحلّى بهذه الأخلاق الحميدة، وقد استطاع أن يجمعها في شخصيّته عليه الصلاة والسلام. وحتّى يكون الانسان صاحب خلقٍ حسن يجب أن تتوفّر فيه صفات عديدة وكثيرة، وقد تكون أبرز هذه الصفات الاتّصاف بالحياء، وذلك لأنّ الحياء يحكم صاحبه، فتعف نفسه عن فعل ما يخدش هذا الحياء الّذي اتّصف به، ومن صفات صاحب الخلق الحسن أن يكون قليل الأذى ومعناه عدم القيام بايذاء أحد من الناس، وأن يكون كثير الصّلاح وصدوق اللسان، وهاتان الصفتان من أهم الصفات التي يجب أن تتوفر في صاحب الخلق الحسن. ومن أهمّ الصفات التي يجب أن تلازم صاحب الخلق الحسن أن يكون قليل الكلام وكثير العمل، وقليل الزلل والفضول، وأن يكون أيضاً بارّاً بوالديه، واصلاً لرحمه، وللصالحين من حوله، وأن يكون وقوراً وصبوراً، وأن يكون حليماً وراضياً وشكوراً، وأن لا يكون لعّاناً ولا فحّاشاً ولا شباباً، ولا نمّاماً، ولا حسوداً، ولا مغتاباً، وأن يكون حبه لله وكرهه من أجل الله، وأن يكون غضبه من أجل الله عزّ وجل، وأن يحرص على رضى الله تبارك وتعالى
إجابة من طرف: وفاء
يتميّز البشر عن بعضهم البعض بالكثير من الأمور الظاهرة والباطنة والتي تجعلهم مختلفين في طرق تفكيرهم وحياتهم، ولا يمكن للبشر أن يتعايشوا مع بعضهم البعض إن لم يتّبعوا بعض القواعد والأساليب التي يتقبلها الجميع، وتجعلهم يحافظون على علاقاتهم مع غيرهم مع عدم الاعتداء عليهم والتعامل معهم بالطرق المحببة والجيدة، وهذا كلّه يحتاج إلى ما يسمى بالأخلاق. الأخلاق هي عبارة عن مجموعة من المبادئ والقواعد التي تساعد على تنظيم سلوك الإنسان، ممّا يسهّل من حياته ويجعلها تبدو بالشكل الأكمل، في كافة تعاملاته مع نفسه ومع الله وغيره من البشر والمخلوقات الأخرى، وممّا لا شكّ فيه أن الأخلاق هي جوهر وروح الرسالات السماوية الثلاث، وقد اهتم الإسلام بالأخلاق وجعلها أمر أساسيّ يحاسب عليه الإنسان في الدنيا والآخرة، ويقاس الدين الصحيح بمدى حسن الخلق الذي يدعو له، وقد شهد الله في قرآنه الكريم على أنّ رسول الله هو ذو خلق عظيم، وأخبرنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بأنّه بعث لكي يتمّم مكارم الأخلاق، وللأخلاق أهميّة كبيرة ليس فقط من الجهة الدينية بل أيضاً للحصول على مجتمع صحي خالي من الأحقاد والجرائم. الأخلاق نوعان فمنها الأخلاق السيئة والتي تؤدّي إلى الأفعال والأقوال القبيحة والتي لا يقبلها المجتمع أو الشرع كالسرقة، والكذب، والأخلاق الحسنة التي تنتج عنها الأقوال والأفعال الحسنة والتي يحثّ عليها المجتمع والشرع، كالأمانة، والتعاون، واللين، فصاحب الخلق الحسن لا يميّز في تعامله مع الآخرين بين الغنيّ والفقير، أو أسود وأبيض، بل يعامل الناس جميعها بأخلاقه من العدل، والرحمة، والإحسان، وتتمثل أخلاقه في سلوكه وقوله، وهو يتعامل بالأخلاق الحسنة مع الحيوانات كذلك، ويظهرها في حفاظه على البيئة التي يعيش فيها فيعمر الأرض ويستغل مواردها بالشكل الصحيح ولا يفسدها أو يحتكرها لنفسه، ويعامل الناس المقربين منه بالشكل الذي يقربهم منه ويحبّبهم له بكلّ مودة ورحمة، ولا يغش في تجارته ولا يظلم الناس، ولا يأذيهم في صناعاته أو أعماله، ويتعامل مع الناس باللين والمسامحة فلا يرد سائل ولا يبغض أو يحقد. يجب أن تكون الأخلاق نابعة من داخل النفس لخارجها، ولا يمكن أن يتم فصلها عن بعضها البعض فهي مترابطة وتمثل سلوك الشخص بشكل كامل، فليس هنالك استثناءات في الأخلاق، والشخص صاحب الخلق الحسن لا يقوم بأي تصرف سيّئ، وهي أمر غاية بالأهميّة ولا يجب الاستغناء عنها وقتما يشاء أو يتعامل معها بما يخدم مصالحه الشخصيّة، فيجب أن يتصف بها في كلّ وقت وفي أي حال من الأحوال
إجابة من طرف: أكرم
الصحبة الحسنة و السيئة الانسان اجتماعي بطبعه لانه مضطر للعمل فيتعارف ولا يصلح لنا ان نصاحب ايا كان بل علينا اختيار الاصدقاء لقول الرسول ( المرء على دين خليله فلينضر احدكم من يخالل ) رواه مسلم
إجابة من طرف: محمد
القدوة الحسنة هي ان يعتبر الشخص باحد و لكن ليس اي شخص بل الشخص الذي لديه اخلاق فاضلة و يمدحه الناس عليها لذلك علينا تقليده لننال محبة الله ثم محبة الجميع
إجابة من طرف: صلاح الدين
الرسول كان حكيما في صفاته يحكم بين الناس بالعدل وينشر مظاهر الخير وهاكذا تنعدم مظاهر الشر قال(خيركم خيركم الاهله وأنا خيركم الاهلي)رواه ابن ماجة
إجابة من طرف: جيهان
يعاني بعض الأشخاص من وجود الفراغ العاطفيّ أو الروحيّ أو الافتقار إلى الاهتمام، مما يجعله ينطلق للبحث عن شخصيات ليقتدي بها، فإما يكون ذا حظ وفير فيختار القدوة الحسنة، أو ذا حظ عاثر فيقتدي بالقدوة السّيئة أو غير الصالحة. واختيار القدوة الحسنة تقتضي الاقتداء بمن هم يمتازون بالأخلاق الفاضلة وأصحاب العلم والفكر والدين، حيث إنّ المقتدي غالباً ما يكون لديه حب وإعجاب بالشخص الذي يقتدي به فيصبح كالتابع له. لقد حثّ الإسلام على الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلّم، قال تعالى: (لقدْ كان لكمْ في رسول اللّه أسْوة حسنة لمنْ كان يرْجو اللّه والْيوْم الْآخر وذكر اللّه كثيرًا) فهو القدوة الحسنة للمسلمين في جميع وجهات حياتهم، فالتأسي بالنبي يؤدّي بالمسلم إلى دخول الجّنة وكسب رضى الله تعالى، بينما الاقتداء والتأسي بمن هم غير النبي صلى الله عليه وسلّم ويخالفونه فلا يحصد من يقتدي بهم إلّا الخسران في الدنيا والآخرة والخلود في نار جهنم
إجابة من طرف: جيهان
الامتحانات قربو وانا راني حابة صور او خلاصات توضيحية صغار لدروس الاسلامية السنة الثانية متوسط الجيل الثاني باش تجيني ساهلة لحفاظة
إجابة من طرف: محمد
اشكركم على هدا التعبير ولكن اريد الإجابة عن سؤال وهو ان التعبير يتحدث ولد مشاغب إلى المجلس التأديب المتوسطة اريد ان أكتب له نصا أو توجيهيا الدعوه إلى الندم