تسجيل الدخول

اسم الدخول:
كلمة المرور:

إذا لم تكن مسجل معنا وترغب في ذلك اضغط هنا:
التسجيل
رسالة إدارية
لا يُمكنك الإجابة على سؤال إلا إذا قمت بتسجيل الدخول

بعد عناء اخيرا تلخيص رواية الحريق للكاتب محمد ديب بالعربي والفرنسي.....سالي

سؤال من طرف: mohammed
إجابة من طرف: وفاء
رواية الحريق هي بركان على وشك الثورة، وخاصة وان ملامح المقاومة ضد المستعمر الفرنسي آنذاك قد بدأت بشائرها تبدو في الأفق، حيث يبدو فيها الحريق الكبير المشتعل داخل المكان، وداخل الذات الجزائرية المهمشة من خلال تلاحم صور الظلم، ومظاهره المتشابكة المعقدة، ، والثورة التي كانت وشيكة الوقوع، والتي عجلت بها حركة الوعي الشديد الممتدة خطوطها في الأماكن الجزائرية المتوهدة بوهج البؤس، وقسوة الحياة، خاصة ما هو متواجد في أرجاء المدينة، من الأماكن التي تطأها وتطولها مظاهر القمع والقهر والعنف الاستعماري الاستيطاني الفرنسي البغيض. ولأن بداياتها كانت في هذه البيوت الواطئة أمثال بيت \"سبيطار\" الكبير في مدينة تلمسان والذي يمثل نموذجاً للبيوت الجزائرية المهمشة في ذلك الوقت، فإن \"عمر\" وهو الشخصية الأساسية والرامزة للشخصية الجزائرية الباحثة عن الخبز أولاً، أيام البؤس والشقاء، والمتطلعة إلى طموحات الحياة الكريمة ثانياً، والساعية أخيراً إلى الحرية والكرامة والعدل، وعمر هذا نشأ في هذا البيت الكبير \"بيت سبيطار\"، وكان هو الرمز المحرك لبذور المقاومة، والثورة، وهو أيضاً المتحرك داخلها كوقود لهذه المقاومة العارمة التي عمت كل بيت في الجزائر. كما نجد في . \"الحريق\" تتعمق الأحداث، وتتحد أبعاد الثورة . وبعد وصول \"عمر\" ورفيقته \"زهور\" إلى بلدتها الريفية \"بنى بوبلن\"، حيث يبدأ التنظيم السياسي للفلاحين في التكون ويبلغ ذروته في الفصل العشرين من الرواية حين يعلن عن الحريق نفسه، وهو بداية الثورة. إن الزمن التاريخي الذي يفيد كخلفية في هذا النص هو زمن إعلان الحرب العالمية الثانية الذي كان من المفترض أن شخصيات الرواية ستشارك فيها، لذا يتتبع الكاتب \"حميد سراج\" الشخصية الثورية المقاومة في النص إلى سجنه في تلمسان، في هذيانه الناجم عن التعذيب، حيث يتداخل الماضي والحاضر والزمن وما وراء الزمن، لنعود إلى \"بنى بوبلن\" لنشهد إعلان الإضراب، وحريق الأكواخ، ويأس الفلاحين ومقاومتهم، والقلق الذي تلبس كل من في هذه القرية عشية بداية الحرب العالمية الثانية وهو الحدث المروى عام 1954 زمن صدور الرواية والذي تزامن صدورها قبل عدة أشهر من تفجر وظهور بوادر حرب التحرير الجزائرية، لذا كانت وجهة النظر الروائية التي توخاها محمد ديب الحريق حدثت وقائعها عام 1939 وهي كانت رؤية تنبئوية فاعلة لما سيحدث على أرض الجزائر من مقاومة وثورة وحريق.‏
إجابة من طرف: محمد
رواية الحريق هي بركان على وشك الثورة، وخاصة وان ملامح المقاومة ضد المستعمر الفرنسي آنذاك قد بدأت بشائرها تبدو في الأفق، حيث يبدو فيها الحريق الكبير المشتعل داخل المكان، وداخل الذات الجزائرية المهمشة من خلال تلاحم صور الظلم، ومظاهره المتشابكة المعقدة، ، والثورة التي كانت وشيكة الوقوع، والتي عجلت بها حركة الوعي الشديد الممتدة خطوطها في الأماكن الجزائرية المتوهدة بوهج البؤس، وقسوة الحياة، خاصة ما هو متواجد في أرجاء المدينة، من الأماكن التي تطأها وتطولها مظاهر القمع والقهر والعنف الاستعماري الاستيطاني الفرنسي البغيض. ولأن بداياتها كانت في هذه البيوت الواطئة أمثال بيت \"سبيطار\" الكبير في مدينة تلمسان والذي يمثل نموذجاً للبيوت الجزائرية المهمشة في ذلك الوقت، فإن \"عمر\" وهو الشخصية الأساسية والرامزة للشخصية الجزائرية الباحثة عن الخبز أولاً، أيام البؤس والشقاء، والمتطلعة إلى طموحات الحياة الكريمة ثانياً، والساعية أخيراً إلى الحرية والكرامة والعدل، وعمر هذا نشأ في هذا البيت الكبير \"بيت سبيطار\"، وكان هو الرمز المحرك لبذور المقاومة، والثورة، وهو أيضاً المتحرك داخلها كوقود لهذه المقاومة العارمة التي والزمن وما وراء الزمن، لنعود إلى \"بنى بوبلن\" لنشهد إعلان الإضراب، وحريق الأكواخ، ويأس الفلاحين ومقاومتهم، والقلق الذي تلبس كل من في هذه القرية عشية بداية الحرب العالمية الثانية وهو الحدث المروى عام 1954 زمن صدور الرواية والذي تزامن صدورها قبل عدة أشهر من تفجر وظهور بوادر حرب التحرير الجزائرية، لذا كانت وجهة النظر الروائية التي توخاها محمد ديب الحريق حدثت وقائعها عام 1939 وهي كانت رؤية تنبئوية فاعلة لما سيحدث على أرض الجزائر من مقاومة وثورة وحريق.‏
إجابة من طرف: صلاح الدين
بعد عناء اخيرا تلخيص رواية الحريق للكاتب محمد ديب بالعربي والفرنسي.....سالي
الإجابة على سؤال: بعد عناء اخيرا تلخيص رواية الحريق للكاتب محمد ديب بالعربي والفرنسي.....سالي
رواية الحريق هي بركان على وشك الثورة، وخاصة وان ملامح المقاومة ضد المستعمر الفرنسي آنذاك قد بدأت بشائرها تبدو في الأفق، حيث يبدو فيها الحريق الكبير المشتعل داخل المكان، وداخل الذات الجزائرية المهمشة من خلال تلاحم صور الظلم، ومظاهره المتشابكة المعقدة، ، والثورة التي كانت وشيكة الوقوع، والتي عجلت بها حركة الوعي الشديد الممتدة خطوطها في الأماكن الجزائرية المتوهدة بوهج البؤس، وقسوة الحياة، خاصة ما هو متواجد في أرجاء المدينة، من الأماكن التي تطأها وتطولها مظاهر القمع والقهر والعنف الاستعماري الاستيطاني الفرنسي البغيض. ولأن بداياتها كانت في هذه البيوت الواطئة أمثال بيت \"سبيطار\" الكبير في مدينة تلمسان والذي يمثل نموذجاً للبيوت الجزائرية المهمشة في ذلك الوقت، فإن \"عمر\" وهو الشخصية الأساسية والرامزة للشخصية الجزائرية الباحثة عن الخبز أولاً، أيام البؤس والشقاء، والمتطلعة إلى طموحات الحياة الكريمة ثانياً، والساعية أخيراً إلى الحرية والكرامة والعدل، وعمر هذا نشأ في هذا البيت الكبير \"بيت سبيطار\"، وكان هو الرمز المحرك لبذور المقاومة، والثورة، وهو أيضاً المتحرك داخلها كوقود لهذه المقاومة العارمة التي عمت كل بيت في الجزائر. كما نجد في . \"الحريق\" تتعمق الأحداث، وتتحد أبعاد الثورة . وبعد وصول \"عمر\" ورفيقته \"زهور\" إلى بلدتها الريفية \"بنى بوبلن\"، حيث يبدأ التنظيم السياسي للفلاحين في التكون ويبلغ ذروته في الفصل العشرين من الرواية حين يعلن عن الحريق نفسه، وهو بداية الثورة. إن الزمن التاريخي الذي يفيد كخلفية في هذا النص هو زمن إعلان الحرب العالمية الثانية الذي كان من المفترض أن شخصيات الرواية ستشارك فيها، لذا يتتبع الكاتب \"حميد سراج\" الشخصية الثورية المقاومة في النص إلى سجنه في تلمسان، في هذيانه الناجم عن التعذيب، حيث يتداخل الماضي والحاضر والزمن وما وراء الزمن، لنعود إلى \"بنى بوبلن\" لنشهد إعلان الإضراب، وحريق الأكواخ، ويأس الفلاحين ومقاومتهم، والقلق الذي تلبس كل من في هذه القرية عشية بداية الحرب العالمية الثانية وهو الحدث المروى عام 1954 زمن صدور الرواية والذي تزامن صدورها قبل عدة أشهر من تفجر وظهور بوادر حرب التحرير الجزائرية، لذا كانت وجهة النظر الروائية التي توخاها محمد ديب الحريق حدثت وقائعها عام 1939 وهي كانت رؤية تنبئوية فاعلة لما سيحدث على أرض الجزائر من مقاومة وثورة وحريق.‏

سالي

رواية الحريق هي بركان على وشك الثورة، وخاصة وان ملامح المقاومة ضد المستعمر الفرنسي آنذاك قد بدأت بشائرها تبدو في الأفق، حيث يبدو فيها الحريق الكبير المشتعل داخل المكان، وداخل الذات الجزائرية المهمشة من خلال تلاحم صور الظلم، ومظاهره المتشابكة المعقدة، ، والثورة التي كانت وشيكة الوقوع، والتي عجلت بها حركة الوعي الشديد الممتدة خطوطها في الأماكن الجزائرية المتوهدة بوهج البؤس، وقسوة الحياة، خاصة ما هو متواجد في أرجاء المدينة، من الأماكن التي تطأها وتطولها مظاهر القمع والقهر والعنف الاستعماري الاستيطاني الفرنسي البغيض. ولأن بداياتها كانت في هذه البيوت الواطئة أمثال بيت \"سبيطار\" الكبير في مدينة تلمسان والذي يمثل نموذجاً للبيوت الجزائرية المهمشة في ذلك الوقت، فإن \"عمر\" وهو الشخصية الأساسية والرامزة للشخصية الجزائرية الباحثة عن الخبز أولاً، أيام البؤس والشقاء، والمتطلعة إلى طموحات الحياة الكريمة ثانياً، والساعية أخيراً إلى الحرية والكرامة والعدل، وعمر هذا نشأ في هذا البيت الكبير \"بيت سبيطار\"، وكان هو الرمز المحرك لبذور المقاومة، والثورة، وهو أيضاً المتحرك داخلها كوقود لهذه المقاومة العارمة التي والزمن وما وراء الزمن، لنعود إلى \"بنى بوبلن\" لنشهد إعلان الإضراب، وحريق الأكواخ، ويأس الفلاحين ومقاومتهم، والقلق الذي تلبس كل من في هذه القرية عشية بداية الحرب العالمية الثانية وهو الحدث المروى عام 1954 زمن صدور الرواية والذي تزامن صدورها قبل عدة أشهر من تفجر وظهور بوادر حرب التحرير الجزائرية، لذا كانت وجهة النظر الروائية التي توخاها محمد ديب الحريق حدثت وقائعها عام 1939 وهي كانت رؤية تنبئوية فاعلة لما سيحدث على أرض الجزائر من مقاومة وثورة وحريق.‏

مروى الجميلة الرائعة

رجاءا ممكن اعطوني الحوار الذي دار بين عيني واختيها.معاهما الابن.رجاءا محتاجة 2018/09/24 محتاجة الحوار ضرووري .............. باي ...