أرجوكم أريد تلخيص نص (باب الحمامة و الثعلب و الملك الحزين) 2 ثانوي الان من فضلكم

يحكىانه كانت حمامة مغفلة وثعلب ماكر يحتال عليها ويهدها فتلقي اليه فراخها 'ومرة راها الملك الحزين فاخبرته بقصتها 'فقال لها لاتلقي اليه فراخك' وجاء الثعلب فهدها ولم يفلح ' فحتار وسالها عن من ارشدها 'فاخبرته فغضب وذهب اليه فحتال عليه هو الاخر 'وكاد ان يقضي عليه ثم قال له كيف تنصح غيرك وتنسى نفسك

في يوم من الايام كنت مارا بجانب نهر رايت عدوز جالس امام نحلة طويلة فذهبت اليه و سالته عن طول النخلة وتابعوا التلخيص

يحكى ان حمامة كانت تبيض فراخها فوق نخلة طويلة وكان ياتي اليها ثعلب يهدها باكل فراخها و بعدما اتى مالك الحزين فروت له القصة وعلمها حيلة ولمل جاءها الثعلب فقالت له ما علمها فاحتار ثم ذهب فاختبره في حيلة الريح فهزمه فكانت العبرة من هذه القصة "مثا عمن يدر الراي لغيره و لا يدبره لنفسه"

تحكي هذه القصة عن حمامة نقلت عشها الى راس النخلة.فهدها الثعلب.فغدت تعطيه صغارها.وشتكت للمالك الحزين.فاعطاها حلا   بان ترفض.فانتقم الثعلب منه بتدبير مكيدة ﻷمالك الحزين جعلته يضع راسه بين عنقه فينقض عليه

التلخيص.. زعموا ان حمامة كانت تفرخ في راس نخلة طويلة , و كلما باضت و فرخت ياتيها ثعلب و يقول لها ارمي لي فراخك و الا صعدت و اخذت الجمل بما حمل . وفيما هي حزينة اتاها مالك الحزين فاخبرته القصة فقال لها ان الثعلب لا يستطيع تسلق النخلة , فقولي له ان يصعد اليك , فلما اتى الثعلب و قالت له ما قالت , فاحتار و سالها من علمها قالت مالك الحزين , فذهب عنده و انقض عليه بحيلة الرياح.

تحكي هذه القصة عن حمامة نقلت عشها ال راس نخلة طويلة فهدها الثعلب فغدت تعطيه صغارها وشكت لمالك الحزين فاعطاها حلا ان ترفض فانتقم الثعلب منه بتدبير مكيدة جعلته يضع راسه بين عنقه فينقض عليه

يحكى ان حمامة كانت تسكن اعلى راس نخلة و كانت كلما تبيض يهدها ثعلب ماكر فكانت تلقي له بفراخها . وهي حزينة وذات يوم اسدى اليها مالك الحزين نصيحة فعملت بها وحين اكتشف الثعلب نصيحة مالك التي استفادة منها الحمامة طبق علية حيلة الرياح .

زعموا ان حمامة كانت تفرخ في راس نخلة طويلة , و كلما باضت و فرخت ياتيها ثعلب و يقول لها ارمي لي فراخك و الا صعدت و اخذت الجمل بما حمل . وفيما هي حزينة اتاها مالك الحزين فاخبرته القصة فقال لها ان الثعلب لا يستطيع تسلق النخلة , فقولي له ان يصعد اليك , فلما اتى الثعلب و قالت له ما قالت , فاحتار و سالها من علمها قالت مالك الحزين , فذهب عنده و انقض عليه بحيلة الرياح.

يحكى انه كانت حمامةتفرخ في راس نخلة طويلة وكان هناك ثعلب ماكر يهدها فيطلب منها ان ترمي له بفراخها اويقتلها وكان هذا الامر يشعرها بالحزن فراها الملك الحزين وسالها عن سبب حزنها فقصت عليه قصتها فقدم لها نصيحة قد تساعدها وعند عودة الثعلب استعملت معه الحيلة التي علمها لها الملك الحزين فاستغرب وسالها من اين اتت بهذه الحيلة فاخبرته فذهب الى الملك الحزين قصد الانتقام مستعملا معه حيلة ماكرة وحين تمكن منه قال له تعلم الحيلة لغيرك وتنسى نفسك حتى يستمكن منك عدوك ثم اكله ... اتمنى ان ينال اعجابكم

يحكى انه كانت حمامةتفرخ في راس نخلة طويلة وكان هناك ثعلب ماكر يهدها فيطلب منها ان ترمي له بفراخها اويقتلها وكان هذا الامر يشعرها بالحزن فراها الملك الحزين وسالها عن سبب حزنها فقصت عليه قصتها فقدم لها نصيحة قد تساعدها وعند عودة الثعلب استعملت معه الحيلة التي علمها لها الملك الحزين فاستغرب وسالها من اين اتت بهذه الحيلة فاخبرته فذهب الى الملك الحزين قصد الانتقام مستعملا معه حيلة ماكرة وحين تمكن منه قال له تعلم الحيلة لغيرك وتنسى نفسك حتى يستمكن منك عدوك ثم اكله ... اتمنى ان ينال اعجابكم

يحكى ان حمامة كانت تفرخ في راس نخلة طويلة وكان كلما ادرك لها فرخان ياتي الثعلب ويهدها فتلقيهما اليه ’دات مرة شكت همها لمالك الحزين فأعطاها حيلة افادتها لكنها لشدة غبائها اخبرت الثعلب بصاحب الحيلة فانتقم منه بعد ان دبر له مكيدة ضرب بها عنقه

شوفي ريهام كون نيجي ولله اكي تعرفي واش قادرة ندير فيك هاديك لمرة او ماديرت والو مي هاد لمرة او ندبحك ياخي رخيسة ماعندهاش كرامة من ايمن لمحسن لديدين حتا احمد ممنعش معاها

يحكى انه كانت حمامةتفرخ في راس نخلة طويلة وكان هناك ثعلب ماكر يهدها فيطلب منها ان ترمي له بفراخها اويقتلها وكان هذا الامر يشعرها بالحزن فراها الملك الحزين وسالها عن سبب حزنها فقصت عليه قصتها فقدم لها نصيحة قد تساعدها وعند عودة الثعلب استعملت معه الحيلة التي علمها لها الملك الحزين فاستغرب وسالها من اين اتت بهذه الحيلة فاخبرته فذهب الى الملك الحزين قصد الانتقام مستعملا معه حيلة ماكرة وحين تمكن منه قال له تعلم الحيلة لغيرك وتنسى نفسك حتى يستمكن منك عدوك ثم اكله

تحكي القصة عن حمامة نقلت عشها الى راس نخلة فهدها الثعلب فغدت تعطيه صغارها و شكت لمالك الحزين فاعطاها حلا بان ترفض فانتقم الثعلب منه بتدبير مكيدة جعلته يضع راسه بين عنقه فانقض عليه الثعلب فمات

يقال انه كانت هناك حمامة تعشعش فوق نخلت وكان هناك ثعلب مكار يهد الحمامة لكي ترمي له فراخها وكانت تفعل ما يرده الثعلب ولما قابلها ملك الحزين ادرك حزنها فسالها عن سبب حزنها فاخبرته بقصتها فعلمها حيلة تساعدها في التخلص من الثعلب ولما جاء الثعلب جربة معه الحيلة فستغرب الثعلب من فعلها فسالها من علمها فاخبرته بان مالك الحزين هو من علمها فدهب الثعلب الى مالك الحزين قصد الانتقام فستعمل معه حيلة ولما تمكن منه قال له الثعلب كيف تعلم غيرك وتنسى نفسك

يحكى انه كانت حمامةتفرخ في راس نخلة طويلة وكان هناك ثعلب ماكر يهدها فيطلب منها ان ترمي له بفراخها اويقتلها وكان هذا الامر يشعرها بالحزن فراها الملك الحزين وسالها عن سبب حزنها فقصت عليه قصتها فقدم لها نصيحة قد تساعدها وعند عودة الثعلب استعملت معه الحيلة التي علمها لها الملك الحزين فاستغرب وسالها من اين اتت بهذه الحيلة فاخبرته فذهب الى الملك الحزين قصد الانتقام مستعملا معه حيلة ماكرة وحين تمكن منه قال له تعلم الحيلة لغيرك وتنسى نفسك حتى يستمكن منك عدوك ثم اكله ... اتمنى ان ينال اعجابكم

معاناة الحمامة وتكبدها العناء في رعاية بيضها حتى يصير فراخا ثم ياتيها الثعلب بكل سهولة ويهدها باكل فراخها تهتدي الحمامة بعدها الى حيلة يقدمها لها مالك الحزين تمكنها من التخلص من مكر الثعلب ووعيده هنا يقر الثعلب الانتقام من المالك الحزين فيضعه رهن مصيدة تؤدي الى هلاكه بعدها يضحك الثعلب مستهزءا من المالك الحزين الذي راى النصيحة لغيره ولم يراها لنفسه

يحكى انه كانت هناك حمامة تفرخ في رأس النخلة وفي يوم ما أدرك فراخها ثعلب وقد علم بقدر ما تنهض فراخها فوقف أمام النخلة وصاح لها بأعلى صوته وهدها بأن تلقي إليه فراخها او يتسلق الشجرة ياكلهافتستسلم وترمي إليه فراخها وفي يومأقبل الملك الحزين وسالهاعن حالها فأخبرته بهما ومذا فعل الثعلب الماكر بها فاخبرها بحيلة ذكية تخرجها من الورطة وعندما جاءها الثعلب نفدت ما قال لها مالك الحزين وعزت الثعلب ولما عرف الثعلب بمساعدة مالك الحزين الحمامة ذهب إليه ونقد حيلة ماكرة وانقض عليه قائلا انه يجب عليه ان ينصح نفسه أولا ثم بعدها يستطيع أن ينقض وينصح الاخرين

زعموا ان حمامة كانت تعيش فوق نخلة كبيرةجدا وكان هناك ثعلب ماكر يقوم بتهديدها وذلك برمي صغارها له ففي احد الايام رئاها الملك الحزين حزينة فسئلها عن سبسب حزنها فاخبرته القصة فقام الملك الحزين باعطائها نصيحة قد تساعدها وعند عودة الثعلب استعملتها فستغرب الثعلب وسالها من اين اتت بهذه الحيلة فاخبرته فذهب الثعلب الى الملك الحزين قصد الانتقام مستعملا معه حيلة ماكرة فتمكن منه

كانت هناك حمامة تعاني من بطش ثعلب اذ يدفعها كل مرة ان تلقي اليه فراخها حتى نصحها المالك الحزين وقدم لها حيلة فعملت بها وعرف الثعلب بصاحب الحيلة فقام بتدبير للمالك الحزين حيلة ذكية وكان ضحيتها واصبح طعاما شهيا للثعب بدلا من فراخ الحمامة

زعمو ان هناك حمامة نقلة عشها الى رئس نخلة فرءاها الثعلب فبات يهدها و هي تلقي له بفراخها فشكة هماها للمالك الحزين فاسدى لها بنصيحة فلما عرف الثعلب ذهب اليه و غره بمدحه للطيور فغفل مالك الحزين بمكر الثعلب فهجم عليه فقتله

زعموا أن حمامة كانت تفرح في راس نخلة يصعب الوصول إليها وكان ثعلب يهد الحمامة بأن تعطي له صغارها ولل كن في الاخير

يقال انه كانت هناك حمامة تعشعش فوق نخلت وكان هناك ثعلب مكار يهد الحمامة لكي ترمي له فراخها وكانت تفعل ما يرده الثعلب ولما قابلها ملك الحزين ادرك حزنها فسالها عن سبب حزنها فاخبرته بقصتها فعلمها حيلة تساعدها في التخلص من الثعلب ولما جاء الثعلب جربة معه الحيلة فستغرب الثعلب من فعلها فسالها من علمها فاخبرته بان مالك الحزين هو من علمها فدهب الثعلب الى مالك الحزين قصد الانتقام فستعمل معه حيلة ولما تمكن منه قال له الثعلب كيف تعلم غيرك وتنسى نفسك

يحكى ان حمامة كانت تبيض بعشها في اعلى النخلة و كلما باضت و فرخت جاء ها ثعلب يهدها و يتوعدها بالقتل قائلا لها:ارمي لي فرخك و الا صعدت اليك و قتلتك ، فتخاف و ترمي له صغارها .
و بينما هي حزينة رأها مالك حزينة فنصحها بان تقول له لن ارمي لك بفراخي و اصعد الي ان استطعت فغضب الثعلب و ذهب الى مالك الحزين و احتال عليه و قال له كيف تنصح غيرك و تنسى نفسك

كانت هناك حمامة ام تبيض فوق احدى اشجار النخيل وكلما فقص فراخها كان الثعلب يأتي اليها مهدا ايها فكانت ترمي له صغاها ، فحزنت الحمامة حتى جائها الملك الحزين وقال لها مابك حزينة ايتها الحمامة فقالت له الثعلب يهدني بقلي مالم ارمي له فرخا فنصها نصيحة وعندما جاء ثعلب لم ترمي له فرخا فسألها من نصحك فقالت المالك الحزين فذهب له قصد انتقام منه فاحتال عيه قائلا كيف تساعد آخرين وتنسى نفسك

في قديم الزمان، وسالف العصر والأوان

كانت هناك حمامة تقيم في رأس نخلة باسقة (طويلة)، وكانت تلك الحمامة تنقل عيدان القش (عيدان القمح اليابسة المصفرة) إلى رأس تلك النخلة لتجعلها تحت البيض.

وبعد أن فرغت من جمع القش وبناء العُش باضت بيضتين، ثم حضنت بيضها. وبعد حينٍ فقّس البيض عن فرخين جميلين.

وكان الثعلب في الأثناء يقف بالمرصاد ( يترقب) ويراقب كل حركة وسكنة تقوم بها الحمامة، وينتظر الفرصة السانحة لأكل الفراخ، حيث يقف عند جذع النخلة، ويصيح بالحمامة، ويتوعدها (ينذرها ويخوفها) إن هي لم تُلقِ اليه بفراخها، فانه يتسلق النخلة لَيأكلها هي بدلاً عنهما.

وفي ذات يوم، أقبل مالك الحزين (اللقلق) ووقف على سعفة من سعفات النخلة، فرأى الحمامة كئيبة حزينة، فقال لها:

أيتها الحمامة الجميلة، مالي أراك كاسفة اللون (شاحبة مصفرة) سيئة الحال نحيلة؟!

فقالت الحمامة:

يا مالك الحزين، إن ثعلباً ماكراً يترصدني: فإن كان لي فرخان، جاءني يتهدني بالأكل إن أنا لم أطرح (ألقي اليه) له فراخي في الحال والآن.

قال مالك الحزين:

عندي لكِ حيلة. فإذا أتاك في المرة القادمة، فقولي له:

لا ألقي إليك فراخي، فاصعد إلي، فإذا فعلت وأكلتهم طرتُ عنك ونجوت بنفسي.

ثم طار مالك الحزين فوقف على شاطئ النهر غير بعيد، فأقبل الثعلب في الوقت المحد، فوقف تحت النخلة، ثم صاح كما هي عادته، فأجابته الحمامة كما علمها مالك الحزين.

فقال لها الثعلب: أخبرني من علمك هذا؟!

قالت الحمامة: علمني ذلك مالك الحزين.

فجاء الثعلب إلى شاطئ النهر، ورأى مالك الحزين عنده، فقال له:

يا مالك الحزين، إذا جاءتك الريح عن يمينك، فأين تجعل رأسك؟!

قال مالك الحزين: عن شمالي.

قال الثعلب: فإذا أتتك عن شمالك، فأين تجعل رأسك؟!

قال مالك الحزين: أجعله عن يميني أو خلفي.

قال الثعلب: فإذا أتتك الريح من كل جانب، فأين تجعله؟

قال مالك الحزين: اجعله تحت جناحي.

قال الثعلب: أرني كيف تفعل ذلك، فأنا أشك في قدرتك عليه؟!

فأدخل مالك الحزين رأسه تحت جناحيه، فوثب (انقض عليه ليأكله) عليه الثعلب، وقال له قبل أن يأكله:

يا عدو نفسه تُعلم الرأي والحيلة للحمامة، وتعجز عن الانتفاع بذلك لنفسك.

ثم أجهز عليه وأكله

زعموا أنّ حمامة كانت تفرّخ في رأس نخلة طويلة
وكلما باضت وفرّخت جاءها ثعلب
وقال لها: ارمي لي فراخكِ وإلا صعدتُ إليكِ وقتلتك.
وفيما هي حزينة وقد باضت وفرّخت جاءها مالك الحزين، فأخبرته القصة
فقال لها: قولي للثعلب، لا ألقي إليك فراخي، فاصعد إليّ إن استطعت!!
فلمّا أتى الثعلب وقالت له ما قالت،
احتار في حيلتها فسألها مَن علّمها
أجابت: تعلمتها من مالك الحزين.
فتوجّه إليه الثعلب فوجده على شاطئ النهر،
فقال له: يا مالك الحزين، إذا أتتك الريح عن يمينك، فأين تجعلُ رأسك؟
قال: عن شمالي.
فقال له: فإذا أتتك الريح عن شمالك؟
قال: أجعل رأسي عن يميني أو خلفي.
قال: فإذا أتتك الريح من كل ناحية؟
أجابه مالك الحزين: أجعل رأسي تحت جناحيّ هكذا.
وما ان أدخل رأسه وأخفاه تحت جناحيْه حتى وثب عليه الثعلب محاولاً قتله
ولكنه استطاع الإفلات بعدما أصيب بجرح بليغ،



فهرب مالك الحزين
والثعلب يصرخ قائلا: أيها الأحمق، أعطيت الحمامة حيلة أنقذتها بها، وعجزت عن حيلة لإنقاذ نفسك، إياك أن أراك ثانية.

وكانت العبرة من هذه القصة مثالاً عمن يدبّر الرأي لغيره ولا يدبّره لنفس

يحكى أن حمامة تفرخ على رأس نخلة طويلة ، وثعلب يهدها ، فترمي له بفراخها ، شكت همها لمالك الحزين فنصحها بالرفض ، إلا أنها ولغبائها أخبرته بصاحب النصيحة ، فانتقم منه بتدبير مكيدة أخرى .
#انصح غيرك ولا تنسى نفسك ....
#ان ساعدت غيرك فاعلم أن غدا نهايتك...

التلخيص.. زعموا ان حمامة كانت تفرخ في راس نخلة طويلة , و كلما باضت و فرخت ياتيها ثعلب و يقول لها ارمي لي فراخك و الا صعدت و اخذت الجمل بما حمل . وفيما هي حزينة اتاها مالك الحزين فاخبرته القصة فقال لها ان الثعلب لا يستطيع تسلق النخلة , فقولي له ان يصعد اليك , فلما اتى الثعلب و قالت له ما قالت , فاحتار و سالها من علمها قالت مالك الحزين , فذهب عنده و انقض عليه بحيلة الرياح.

زعموا ان حمامة كانت تفرخ في راس نخلة طويلة و كلما باضت و فرخت ياتيها ثعلب و يقول لها رمي لي فراخك و الا اخذت الجمل بما حمل ،وفيما هي حزينة اتاها مالك الحزين وانتهت القصة

تحكي هذه القصة عن حمامة نقلت عشها الى راس نخلة فههدها الثعلب فغدت تعطيه صغارها،وشكت للمالك الحزين فاعطاها حلا بان ترفض .فاتقم منه الثعلب بتدبير له مكيدة وانقض عليه بحيلة الرياح .والغاية من هذه القصة (فلا ذكاء ولا علم لمن لم ينفعه علمه ورائه)

يحكى أن حمامة تعودت على إقامة عشها في أعلى نخلة حيث كلما باضت وفقست فراخها أتاها ثعلب مهدا بالصعود أن لم تلق بفراخها من خوفها منه تلبي رغبته حزنت كثيرا فإذا بملك الحزين ينزل عندها مستفسرا عن حالها فأدلى لها بحل ونجحت حين تنفيذه فلما عرف منها من ساعدها قصده لينتقم منه فحتال عليه فقضمه هذا جزاء من يعلم غيره وينسى نفسه

زعموا أن حمامة كانت تفرخ في رأس نخلة طويلة وكلما باضد وفرخت.جاءهاثعلبوقال لها:ارمي لي فراخ والاصعدت إليك وقتلتك. وفيماهي حزينة أتاهأملك الحزين فاخبرته قصتها فقال لها :قولي للثعلب لن ارمي فراخي ، فاصعد ان استطعت! !فلما أتى قالت له ماقيل لها. احتارفسالها من علمها اجابته فذهب الى ملك الحزين فاحتال منه واكله. وكانت العبرة من هذه القصة مثالاعمن يدبر الرأي لغيره ولايدبره لنفسه.شكرا

يحكى ان حمامة نقلة عشها لنخلة وهناك ثعلب يهدها بان يصعد لها ان لم ترمي باحد فرخا حتى انقضها الملك الحزن بعد ان حكت لها فقال لايمكنه الصعود فسلمت ولكنه لم يسلم هومن مكيدة الثعلب

فكرة عامة : يروي النص قصة حمامة كانت تعاني من تهديدات الثعلب الصعود إلى ترمي له بصغارها فقدم لها مالك الحزين نصيحة فعملة بها ولم علم الثعلب بمصدر النصيحة قر الإنتقام فدبر مكيدتا أوقعه فيها .
تنطوي القصة على الكثير من العبر نذكر منها:
١_ الغرور من أهم أسباب التي تؤدي بصاحبها إلى التهلكة
٢_ على الإنسان أن يرشد نفسه قبل إرشاد غيره
٣_ إتحاد الحيط والحدر من أهل المكر وخداع

يحكي ان هناك حمامة تعشعش فوق عشها حتى أتاها ثعلب وكان يهدها بأخذ صغارها فقدم لها مالك الحزين نصيحة فعملت بها وكانت هذه العبرة عمن يدبر الرأي لغيره ولا يديره لنفسه

تلخيص 1
زعموا أنّ حمامة كانت تفرّخ في رأس نخلة طويلة
وكلما باضت وفرّخت جاءها ثعلب
وقال لها: ارمي لي فراخكِ وإلا صعدتُ إليكِ وقتلتك.
وفيما هي حزينة وقد باضت وفرّخت جاءها مالك الحزين، فأخبرته القصة
فقال لها: قولي للثعلب، لا ألقي إليك فراخي، فاصعد إليّ إن استطعت!!
فلمّا أتى الثعلب وقالت له ما قالت،
احتار في حيلتها فسألها مَن علّمها

أجابت: تعلمتها من مالك الحزين.
فتوجّه إليه الثعلب فوجده على شاطئ النهر،
فقال له: يا مالك الحزين، إذا أتتك الريح عن يمينك، فأين تجعلُ رأسك؟
قال: عن شمالي.
فقال له: فإذا أتتك الريح عن شمالك؟
قال: أجعل رأسي عن يميني أو خلفي.
قال: فإذا أتتك الريح من كل ناحية؟
أجابه مالك الحزين: أجعل رأسي تحت جناحيّ هكذا.
وما ان أدخل رأسه وأخفاه تحت جناحيْه حتى وثب عليه الثعلب محاولاً قتله
ولكنه استطاع الإفلات بعدما أصيب بجرح بليغ،
فهرب مالك الحزين
والثعلب يصرخ قائلا: أيها الأحمق، أعطيت الحمامة حيلة أنقذتها بها، وعجزت عن حيلة لإنقاذ نفسك، إياك أن أراك ثانية.

وكانت العبرة من هذه القصة مثالاً عمن يدبّر الرأي لغيره ولا يدبّره لنفس

يطلب الثعلب من الحمام أن يأكل أطفالها ، ويقول إنه سيتسلق الشجرة ويأكلها هي وأطفالها ، لكنها لا تعلم أنه يستطيع تسلقها حتى تشعر بالخوف وهي تهتم فقط بنفسها وهذا يدل على أن الثعلب ذكي

يحكى ان حمامة كانت تضع فراخها في أعلى النخلة وكل ماجاء عندها الثعلب مطالبا بصغارها تعطيه، ذات يوم كانت حزينة اقبل عليها المالك الحزين فأخبرته بلقصة فقال لها أن الثعلب لا يستطيع تسلق النخلة فقولي له ان يصعد إليك فلما جاء الثعلب وقال لها من علمك قالت المالك الحزين فذهب عنده وانقض عليه بحيلة الرياح