تسجيل الدخول

اسم الدخول:
كلمة المرور:

إذا لم تكن مسجل معنا وترغب في ذلك اضغط هنا:
التسجيل
رسالة إدارية
لا يُمكنك الإجابة على سؤال إلا إذا قمت بتسجيل الدخول

اريد وصف ابي وصفا معنويا و ماديا

سؤال من طرف: mohammed
إجابة من طرف: صلاح الدين

اريد وصف ابي وصفا معنويا و ماديا

وصف ابي وصفا معنويا

وصف ابي وصفا معنويا و ماديا

أبي هو رجل يبلغ من العمر 46 سنة و هو طويل القامة و له عينان سودا و سعر أسود لكنه بداء يظهر فيه اللون الابيض و وله أنف حاد و للحية سوداء تحت أنفه و له وجه غاضب و لكنه رقيق المشاعر و يحبنا جميعاً و يعمل في شركة لتوفير لنا قوة المعيشة و هو سريع الغضب و لكنه متفاهم.
أنا أحب كثيرا أبي.

 

الاب حنون مع ابنائه و زوجته دائما ويحضر لنا كل مانحتاج ابي اسمر الوجه دو العينان السودوان كاليل و الاسنان البيضوان كضوء القمر دو الشعر الاسود ابي طويل القامة نحيف الجسم وانا اطلب منه ان يبقى على هده الحالة

وصف الأب ماديا

لدي ابنة عم اعتز بها عمرها 37 سنة تعمل استاذة في التعليم الثانوي هي انسانة رزينة هادئة جدية وناجحة في عملها تتميز باخلاقها العالية وبطيبة قلبها هي ام لاربعة اولاد ربتهم على القيم الاخلاقية الفاضلة وعلى المثابرة في الدراسة منظمة في عملها وفي بيتها وهي محترمة من طرف زملائها في العمل تحب العيش داخل المجتمع ولا تحب الوحدة وهي بشوشة دائما فالابتسامة لا تفارق وجهها لذلك اعتبرها مثلي الاعلى واتمنى ان اكون مثلها في المستقبل.

 

ابي هو اغز الناس عندي وكلماته تاج فوق راسي فهو مثلا صفي قامته كيف هي وعمره مثلا هو من مواليد وصفي لون اعينه وكل شيء ثم ماديا كيف هي طريقة عمله هل هو عصبي هل يحب الناس طريقة كلامه وهكدا وان شاء الله تنجحي وتنجح كل امة محمد عليه الصلاة و السلام

انا مريم ابي عمره 41سنة وهو لايبذدو في هذا السن له عينان زرقوتان كالبحروله عينان مثل اللوز الكبير وفم كبير وجميل ووجهه ابي كالثلج الابيض وفوق هذا نضرات كبيرةانه حق جميل

 

امي الحنونة ولطيفة قلبها غالي على الناس قصيرة القامة عيناها بنيان وشعرها اسود متل الفحم فهي صافيةو الوجه متل صفاء المراءة واخلاقها كريمة وحسنة مع الناس والاقارب كل الناس تعرفها بطيبتها وحسنها وخلقها وشرفها

امي يتجاوز عمرها مابين 40لها عينان بنيتان يلمعان مثل الالماس وقلبه طيب مع الاخرين لها شعر براق مثل الشمس يحيط بجبهة مستديرة ولو كان منذ صغرها لكان كلحبال المدللة وهي تحب الون الاحمر

 

إلى قدوتي الأولى... ونبراسي الذي ينير دربي.. إلى من علمني أن أصمد أمام أمواج البحر الثائرة.. إلى من أعطاني ولم يزل يعطيني بلا حدود.. إلى من رفعت رأسي عالياً افتخاراً به.. إليكِ يامن أفديكِ بروحي.. أبعث لكِ باقات حبي واحترامي وعبارات نابعه من قلبي.. وإن كان حبر قلمي لا يستطيع التعبير عن مشاعري نحوك.. فمشاعري أكبر من أسطرها على الورق.. ولكني لا أملك إلا أن أدعو الله عزوجل أن يبقيكِ ذخراً لنا

 

ابي حنون معنا و مع امي دائما يحضر لنا كل ما نحتاج فهو اسمر الوجه ذو العينان الخضروتان مثل البساط الاخض الذي يغطي الطبيعة في فصل الرببع و الاسنان البيضوان كضوء القمر ذو الشعر الاسود فهو طويل القامة،نحيف الجسم،وفم كبير،له قلب ابيض،وعاطفةكبيرة،جبهةعريضة و يعرف بأخلاقه الحسنة

الأب هو سند أولاده ومرجعهم وقدوتهم، يعرّفهم واجباتهم والتزاماتهم، هو منبع الحنان في بيته وأصل الصلاح، وهو روح الحياة، وهو النور الذي يضيء حياة أطفاله، والكلمات تعجز عند التحدث عن الأب، كلنا نفتخر بآبائنا فمنهم نتعلم حب الحياة وعيشها.

 

امي لا تتجاوز 40من عمرها ربت بيت هي اعظم واحن من حنين اي شخص له اخلاق طيبة وجميلة هي اجود انسانة على قلبي لها عينان سوداوان براقتان تظهران الحنان الحقيقي هي من تواسينا في حزننا وتفرح لفرحنا حتى كلمات تعجز عن وصف الام فطاعتها واجب وعقها حرام وذكائها يقهر العلماء ولها كلمات طيبة احبها

 

ابي هو اعز الناس على قلبي، يتصف بأخلاق عالية هادىء الطباع و الابتسامة لا تفارق وجهه طويل القامة ابيض البشرة، كان من المجاهدين الذين ضحوا بالغالي من اجل هذا الوطن فهو من الذين امنوا بالحرية حتى وصلوا إليها فكان ذلك بمثابة النجاح الكبير و الفوز العظيم

 

وصف ابي معنويا

الأب هو أعظم رجلٍ، وهو السند والصاحب في الحياة الدنيا، وهو أمان العائلة، وفسحة الأمل فيها، وقد أوصانا الله سبحانه وتعالى بآبائنا، وجعل برهم واجب، والإحسان إليهم تقربٌ من الله سبحانه وتعالى، وجعل رضاه مقروناً برضاهم، وقد ورد في الكتاب والسنة، العديد من الآيات والأحاديث التي تحث على بر الآباء وإكرامهم، فغضب الأب يوجب غضب الرب، ورضاه نفحٌ من نفحات الجنة، وطاعته فرض على الأبناء. مهما تعد وجود الرجال في حياة الأبناء والبنات، فلا رجلٌ يستحق أن يكون بمكانة وعظمة الأب، فوحده من يمنح بلا حساب، ووحده من يسهر ويتعب ويكد ليجعل من حياة أبنائه جنة، فما من شخصٍ يحمل همّ أبنائه في صحوه ومنامه مثله، ولا أحد ينصحهم ويرشدهم للخير كما يفعل هو، فالأب سورٌ عالٍ من الأمان الذي يلف العائلة، وهو عمود البيت، وسر استقراره. ولا يقتصر البرّ بالأب في حياته فقط، بل واجب الأبناء بره حتى بعد موته، بالدعاء له بالغفران، وطلب الرحمة له من الله تعالى، وإحياء ذكره الحسن، والسير على خطى الخير من بعده لينال الأجر، وإكرام أصدقائه وزيارتهم، وتنفيذ وصاياه، وتجنب عمل كل ما يكره، والالتزام بما كان يحب ويرضى، فالولد الصالح يرفع الله به درجة أبيه وأمه في الجنة، ويدخل النور والسرور إلى قبريهما. لا أحد يعلم قيمة الأب تماماً إلا من فقده، ولا يعرف الأبناء عظم التعب والجهد الذي يبذله آباؤهم إلا بعد أن يصبحوا آباءً وأمهات، فعندها يستشعرون القدر الهائل من الحب في قلب أبيهم، ويعذرون خوفه وحرصه، ويقدّرون تشديده عليهم، ويلتمسون له الأعذار، فكما يقولون "أبٌ واحد خيرٌ من ألف معلم" لأنّ الأب تخرج النصيحة من قلبه، ويمنح عصارة خبراته وتجاربه لأبنائه وبناته، لأنه يريدهم أن يصبحوا أفضل منه، وأن يصلوا لمراتب أعلى مما وصلها. مهما تكلمنا عن فضل الأب ومكانته، فلن نوفّيه القليل من حقه، ولن ندرك حق الجزاء الذي علينا أن نقوم به اتجاهه، فالأب أكبر من كل الكلمات، وأعظم من جميع العبارات، وأروع الهدايا من الله هو حب الأب، فمن كان له أبٌ على قيد الحياة، فليحسن صحبته، ويتقرب منه، ويطلب رضاه، ويضعه تاجاً على رأسه، لأن الأب لا يعوّض، ومن كان له أبٌ تحت التراب، فليكثر من الدعاء له، وليبرّه في موته مثلما كان في حياته، وليكثر من الصدقات على روحه، ويدخل الفرح له لينال بره في موته أيضاً.

 

ابي هواعضم رجل في هدا الوجود هوالصدر الحنون اللدي الجؤ اليه دائما واسع القلب وطيب النوايا احبه كثيرا لانه تعب من اجلي حتى صرت مراة وهو شجاع قوي لايخشى الا الله و هو نبيل سخي لدرجة التبدير يصل الرحم ويزور المريض ويعطف على الصغير و يكفل اليتيم ويرفق بالحيوان و يحترم الجار و يوقر الصديق و يكرم الضيف ويساعد الفقير و يحب بنيو يحب اخوتي الاخرين كثيرا فحفضه يا الاهي دوما لنا واشفيه وعافيه ورزقه الصحة وطول العمر.


يسألني الجميع ما أطيب عطر لك فأقول رائحة أبي في ملابسي بعدما أضمه لا تفارقني. فكلمة الأب معناها كبير لا تشرح بكل ما تحمله اللغة من كلمات وحروف. أبي روح العائلة وقائدها، وهو الحريص على حمايتنا من غدر الزمان فرغم عصبيتك في بعض الأحيان إلا أنها طريقة لحماية مصالحنا وليس تسلطا علينا.

 

ابي طويل القامة في العقد الرابع من عمره مرفوع الرأس ذو نظرة لاتخلو من حدة عيناه بنيتان مثل حبات البندق اسمر كاجذع الشجر ذو قلب حنون وعطوف يقف الى جانبي في السراء والضراء . انا احب ابي وانا ادعوا الله ان يحفظه لي دائما.